الجمعة، 21 فبراير 2014

فوائد عصير الأفوكادو


فوائد عصير الأفوكادو
  • يحتوي على الأحماض الدهنية غير مشبعة المفيدة للجسم و المخفضة للكوليسترول .
  • يحافظ على سلامة القلب و الأوعية الدموية.
  • غني جداً بالألياف الغذائية.
  • يحمي من السرطانات وخاصة سرطان القولون.
  • يخفف من أعراض الشيخوخة المبكرة.
  • غني بالسعرات الحرارية وينصح به من يريدون اكتساب الوزن.
  • يقوي البصر.
  • يساعد على التخلص من الفضلات.
 
إقرأ المزيد...> Résuméhamza ramzi

فوائد الزنجبيل


فوائد الزنجبيل 
  •  يستخدم في علاج سرطان المبيض.
  • الوقاية من حدوث سرطان القولون.
  • إزالة الشعور بالغثيان صباحاً.
  • تخفيف مغص الطمث.
  • إزالة قرحة المعدة.
  • يقلل من حدوث الإلتهابات و الشعور بالألم.
  • تخفيف ألم الصداع النصفي.
  • الوقاية من البرد والانفلونزا.
  •  منع حدوث أمراض الكلى المصاحبة لمرض السكر.
إقرأ المزيد...> Résuméhamza ramzi

البرتقال صيدليتك في فصل الشتاء


البرتقال صيدليتك في فصل الشتاء 

البرتقال مفيد للصدر والسعال وهو في نفس الوقت محفز للشهية ومنعش ومشروب لجيمع الأوقات، وكذلك لعصير البرتقال فوائد في عملية رفع أداء الجهاز الهضمي، حيث يعالج سوء الهضم، وينشط الجهاز الهضمي، ويساعد في رفع مستوى تدفق وزيادة العصارات الهضمية، يخفض نسبة الكوليسترول في الدم، كما يحمي من بعض أنواع السرطان.
 
إقرأ المزيد...> Résuméhamza ramzi

الثلاثاء، 18 فبراير 2014

عصير الفراولة


عصير الفراولة

يمثل كأساً واحداً من عصير الفراولة 20% من إحتياجاتك اليومية من أحماض الفلوليك، وهي الأحماض الهامة للبشرة والتي تعمل على زيادة نضارتها وإشراقها. 

كما تساعد محاربة فقر الدم، نخر الأسنان، تكون الخلايا السرطانية وتحارب مرض النقرس. 
إقرأ المزيد...> Résuméhamza ramzi

عصير القمح


عصير القمح 

يعتبر عصير القمح معالج فعّال جداً للعديد من الأمراض وذلك لإحتوائه على الكلوروفيل و العديد من المعادن الأساسية التي عرفها الإنسان والفيتامينات كفيتامين أ ، ب، س، ج ، ك.

كما أن عصير القمح غني بالبروتينات فهو يحتوي على 17 حمض أميني أساسيين لبناء البروتينات.
إقرأ المزيد...> Résuméhamza ramzi

الجمعة، 14 فبراير 2014

تغذية الرياضيين


تغذية الرياضيين

يعرف الرياضيون جميعاً شدة حاجة أجسامهم إلى تغذية فائقة، يواجهون بها المجهود الهائل الذي يتطلب منهم أن يؤدوه خلال مبارياتهم، وألعابهم وتمارينهم.

وتلخص حاجة الرياضي إلى الغذاء بضرورة أن يكون في حالة إرتخاء كامل بقدر الإمكان، من الناحيتين الجسمية والعقلية.

إن الجهد العضلي الذي يتطلب من الرياضين ان يبذلوه، يتطلب منهم تطبيق انظمة غذائية واسعة المدى، وتزداد هذه الأنظمة دقة وأهمية عندما يقترب موعد المباراة التي يعتزمون خوضها. 

فمن الضروري أن يعمد الرياضي إلى تناول الاغذية الغنية بالسكاكر و النشاء والآزوت، ويفضل ان يكون المنشأ الحيواني لهذه الاغذية غير مباشر، أي بتناول منتجات الحيوان لا الحيوان نفسه، كالحليب والبيض، كما يتوجب ان يحتوي الغذاء على الأملاح المعدنية والفيتامينات والاجسام الدسمة المهضومة كالزبدة والحليب و الزيوت النباتية والأثمار المجففة والزيتية على أن يقتصر تناول اللحوم على وجبة الظهيرة فقط، وبكمية معتدلة.

أما أساس التغذية فيجب ان يكون من المواد الغنية بمحتواها المعدني والفيتاميني وأساس شرابهم الحليب وعصير الفواكه والقهوة والشاي الخفيفان.

إن نظاماً من هذا النوع يجعل الجملة الهضمية بحالة راحة هي في أشد الحاجة إليها، وخاصة الكبد التي تختص بدور بالغ الأهمية في تمثيل الأغذية، إذ هي أداة الإدخار للعضلات، ويمكن القول إن الكبد السليمة بالنسبة للرياضي هي عنوان قوته و حيوته و صحته.

فالكبد السليمة تدخر النشاء الحيواني و (الغليكوجين) اللذين يوجدان كذلك في العضلات واللذين يحرر تحولهما الكيماوي الطاقة اللازمة للجسم حسب الطلب، فإذا ما ضعفت الكبد، ضعفت قدرتها على أداء هذه المهمة الحيوية، فهي حساسة تجاه الكحول والمواد الشحمية والدهنية ونظراً لاختصاصها بتأمين تنظيف السموم العضوية بالاشتراك مع الكليتين فإن هذا العمل يتطلب من الكبد مجهوداً قوياً، يجعل اتباع نظام غذائي معتدل ضرورة مساعدة للكبد على الاحتفاظ بقدرتها زمناً طويلاً، وعلى اداء مهمتها على الوجه الأكمل.

إن بعض الرياضيين هذا المبدأ بدقة أكثر مما يجب، فهم يتبعون المذهب النباتي، أي انهم يقصرون غذائهم على النبات وحده، ولكن هذه مبالغة في التزمت، لأن جسم الرياضي الفتي بحاجة إلى المواد التي يبني بها عضلاته بناءً سليماً، ولذا فيجب ان تدخل اللحوم في غذائهم إلى جانب الخضار و السكاكر.

إن السرعة التي يحرق بها الجسم مدخراته من المواد النباتية، يجعل تعويض هذه المدخرات هو أساس النظام الغذائي الذي يتوجب على الرياضي اتباعه، فيحتوي هذا النظام على مصادر للفوسفور، والمغنزيوم، والكالسيوم، و الحديد، والكبريت، والبوتاس، وعلى الأغذية التي تحتوي على الفيتامين (ب) كخميرة البيرة والحبوب.

وبالإضافة إلى ذلك، لا بد لنا من التنويه بأن الرياضي يحتاج أيضاً إلى التنفس والنوم العميقين، فالتنفس يساعد على حسن احتراق الاغذية في الجسم، والنوم يساعد على ادخار المواد الضرورية في العضلات.

وينصح الرياضيون بانتجاع الراحة في امكنة خلوية قبل موعد مبارياتهم ببضعة أيام، أن يمتنعوا عن تناول الكحول وعن التدخين، وبهذا يعدون اجسامهم للمجهود الكبير الذي تتطلبه منهم مهنتهم. 
إقرأ المزيد...> Résuméhamza ramzi

الغذاء و الشباب


الغذاء و الشباب 

إن انتقال الانسان من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الشباب، تترافق مع تغييرات عميقة في جسمه، تجعل العناية بغذائه ضرورة لا غنى عنها اذا اردنا للشاب أن ينشأ صحيحاً قوياً. فإن ازدياد الحجم و الطول معناه حاجة الجسم إلى مواد بناءه، وهذا النوع يبلغ أعلى درجاته في السنتين اللتين تسبقان البلوغ.

ومع أن الفتيات يختلفن عن الفتيان في السنة التي يكتمل فيها نموهن فإن المعروف أن فترة تكامل النمو لدى الفتيات تتراوح بين الثامنة والرابعة عشرة. ومتوسط هذه الفترة هو ما بين الحادية عشرة و الثالثة عشرة. 

أما الفتيان فإن نموهم يتأخر عن الفتيات ما يقارب السنتين .

ويتباطأ النمو بعد تلك الفترة حتى يتوقف تماماً بعد خمس سنوات من البلوغ، وفي هذه الفترة تكون حاجة الشاب إلى التغذية أشد منها في أية فترة أخرى، وتزيد هذه الحاجة عن حاجة الفتاة لأن الفتى يبذل مجهوداً أكبر، وعلى طريقة تغذيتنا للشباب خلال تلك الفترة نكون قد حددنا إلى حد كبير حالة جسمه فيما بعد.

وهكذا نجد ان حاجة الجسم إلى الغذاء تبقى ملحّة حتى بعد البلوغ بسنوات عديدة، لأن العظام في هذه الفترة تبدأ بالتصلب، ومعادنها تأخذ بالازدياد وهذا كله يتطلب تغذية جيدة وخاصة بالمواد البروتئينية والكلسية والحديد، فإذا نقص أحد هذه المواد أدى إلى وجود ضعف في العظام. وربما أدى إلى ضعف في القدرة الجنسية.

إن دلائل نقص المواد الاساسية تبدو لنا في بطء نمو الجسم، وقلة حيويته وإن عدم حصول الجسم على حاجته من السعور الحرارية (الكالوري) يؤدي إلى سوء تمثل البروتئين والكالسيوم في الجسم، فهو حين لا يحصل على حاجته من المواد الكربوهيدراتية (السكاكر و النشويات) والدهن، فإنه يستهلك البروتئين الداخل اليه بدلاً من أن يخزنه ويستخدمه في البناء.

إن حاجة الشباب إلى مواد غذائية معينة وهو في سن البلوغ تختلف عن حاجته اليها فيما بعد، فهو مثلاً يحتاج إلى مقادير من البروتئين أكثر من حاجته اليها في سنين حياته المقبلة، وقد أثبتت التجارب والدراسات ان لا خطر على الشاب من تناول البروتئين بكثرة.

والمصدر الأكبر للبروتينات هو اللحوم ، وخلافا لما هو شائع، فتناول اللحوم لا يسبب لآكلها البدانه، بل هو يساعد الجسم على عمليه الاحتراقات، ويزوده بالفيتامينات والمعادن كما أن الكالسيوم والفيتامين (د) ضروريان لنمو جسم الشاب وهما موجودان في الحليب و البيض والزبدة.

إذاً فحاجة الشباب إلى التغذية الكاملة حاجة أساسية جداً، ولا يمكن التغاضي عنها اطلاقاً، إذا أردنا لأجيالنا الصاعدة ان تنمو قوية الأجسام، كما يجب ان نهتم بوجبة الصباح اهتماماً خاصاًن بحيث يستطيع الشاب أن يتزود بما يساعده على اطلاق طاقاته الذهنية والجسدية إلى أبعد حد ممكن، مستعيناً على ذلك بما تزود به من غذاء صباحي غني.
إقرأ المزيد...> Résuméhamza ramzi
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...